الجمعة، 11 ديسمبر 2015

علماء ودعاة في سجون المملكة





أسم الكاتب :   د محمد رزق عبد الناصر طرهوني                               رقم المنتج (22)

اسم الكتاب : علماء ودعاة في سجون المملكة
عدد الصفحات: 200 ورقة من الحجم الكبير 
الكتاب : وراقية والالكترونية
ثمن النسخة : وأما الثمن فهو مسموح بطباعته دون مقابل لمن يكتب عليه للتوزيع مجانا أو وقف لله تعالى ونحو ذلك وأما من سيبيع منه بالمكتبات فهم الذين يحددون السعر بناء على تكلفة الطباعة وغالبا 3 أضعاف التكلفة ويجعلون لي 15% من سعر الغلاف للمشتري

لشراء التواصل مع الموقع :alelem1000@gmail.com

نبذة عن الكتاب : والكتاب قسمان : القسم الأول به تراجم العلماء والدعاة المعنيين من خلال ماغردت به عنهم والقسم الثاني ملحقات بها منقولات تتعلق بهم فيها إطالة ومعلومات إضافية أو تفصيلية ومراجع لما غردت به لمن أراد الاستزادة
على رأس الظالمين في عصرنا الحاضر حكام جزيرة العرب من آل سعود عليهم من الله ما يستحقون حيث استخفوا جل شعبهم وتمكنوا من شراء طائفة من علمائه وكتابه حتى امتطوا ظهر الشعب كدابة ذلول لهم فأصبحوا يفعلون ما يشاءون بلا نكير من جل الشعب وكلما أجرموا جرما تنهد له الجبال ورأوا صمت الشعب عنهم أمعنوا في الظلم أكثر وارتكبوا جرما أعظم ..
بدءوا سلسلة جديدة من إجرامهم منذ حرب الكويت حيث لم يكن تفطن كثيرون لنفاقهم وحربهم الضروس في الباطن على الإسلام وأنا ممن انطلى عليه بعض خداعهم فسجنوا ثلة من الدعاة والعلماء فما وجدوا غير شفاعات من هنا وهناك على استحياء ثم أعملوا القتل في ثلة من خيار شباب الحرمين ممن له سابقة جهاد وخير فما وجدوا غير الصمت أو التأييد فاعتقلوا الآلاف بغير جرم وزجوا بهم في السجون السنوات الطوال ولا نكير فتجرءوا على خيرة العلماء والدعاة والمصلحين فوجدوا من شعبهم صمت القبور فاعتدوا على النساء فما من مجير فاعتقلوهم فاستمر الصمت فعلموا أن القوم لاخير في جلهم ولن يتحركوا ولو فعلوا ما فعلوا فجاهروا بتآمرهم مع طوب الأرض من كل أنواع الكفر لحرب الإسلام علانية جهارا نهارا فما وجدوا إلا التطبيل والإعذار بكلام يضحك الثكلى
ومن جملة إغراقهم في تلكم السلسلة القذرة من الأعمال المشينة ناهيك عن الإفساد والفساد الممنهج في البلاد استمروا في الاعتقالات حتى بدءوا خطة لاعتقال المفرج عنهم من خيار أهل الحرمين مرة أخرى وطال ظلمهم من كان يطبل لهم ويحاول أن يراضيهم ممن له حظوة عالمية وفيه خير لأهل الإسلام فاعتقلوا العريفي مثلا فلم ينفعه الملايين العشرة الذين يتابعونه وها نحن يطرق مسامعنا احتمالات لاعتقالهم الشريم وهو غير مستبعد عنهم وهكذا فكما قلنا من أمن العقوبة أساء الأدب
وقد من الله علينا بنشر طرف يسير من إجرامهم في معتقلاتهم وكذب ودجل ما ينشرونه لشعبهم ويضللون به الملبس عليهم من الدهماء ومن ذلك : مذكرة : (كفى كذبا ياوزارة الداخلية السعودية) ...
ومقالة : (كذبة أبريل) عن نافذة التواصل بين المعتقلين وأهاليهم ..
ومقالة : (أطعم الفم تستحيي العين) عن المؤسسة الدينية الرسمية
وكل ذلك وغيره منشور على الشبكة وهو موجود بموقعي

المقدمة الكتاب من هنا https://drive.google.com/file/d/0Bwi3VAjhZ9YtQXFfY2JmeTZsWHc/view

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق